يساعد شد الأربطة المطاطية حول الأشياء، أو عدّ عدد الأربطة المطاطية التي تناسب غرضًا معينًا، أطفال ما قبل المدرسة على تقوية عضلات أيديهم وتحسين دقتهم.
ألعاب الضغط (مثل كرات التوتر، أو الحيوانات الإسفنجية، أو الألعاب ذات الملمس المنسوج)
شجع طفلك على العناية بالنباتات وسقيها بانتظام ومراقبتها وهي تنمو مع مرور الوقت.
إنها طريقة ديناميكية لممارسة التنسيق بين اليد والعين أثناء اللعب البدني.
لا تقتصر أنشطة المهارات الحركية الدقيقة على تحسين قوة اليد فحسب، بل تؤثر بشكل مباشر على نمو الطفل بشكل عام. إليكم أهميتها:
ألعاب تململ: ألعاب التململ مفيدة بشكل خاص للأطفال المصابين بطيف التوحد، إذ تُتيح لهم التركيز وتهدئة أنفسهم.
شجعهم على رسم الأشكال أو الأنماط أو الصور على الرصيف أو الممر.
تُشجّع هذه الأنشطة الأطفال على استخدام أيديهم في أعمال دقيقة، مما يُعزز مهاراتهم الحركية الدقيقة مع مرور الوقت.
يُقوّي ضغط مشبك الغسيل وإرخاؤه قبضة الكماشة، وهي مهارة أساسية للمهام اللاحقة مثل الكتابة وحمل الأشياء. كما يُشجّع اللعب المستقل وحل المشكلات.
التدريب والممارسة: لا يخبر الطفل كيفية استخدام أصابع يده والتناسق في حركات لإنتاج حركة دقيقة إلا من خلال الممارسة والتدريب، ويوجد بعض الألعاب والأنشطة التي تنمي الحركات الدقيقة ويجب على الأهل المثابرة في تدريب الطفل عليها.
الاستعداد لاختبارات للمدرسة والدراسة نفسها : عندما يمتلك انقر على الرابط الطفل مهارات حركية قوية، يكون أكثر استعدادًا لاستخدام القلم والكتابة بشكل مريح ويكون لديه على مواكبة التطورات الكبيرة في المناهج الدراسية الحديثة.
اطلب منهم استخدام مشابك ورقية بأحجام مختلفة والتدرب على فتحها وإغلاقها باستخدام أصابعهم فقط.
يمكنك إدخال عقد أكثر تعقيدًا مع تقدم مهارات طفلك، مثل ربط الأحذية أو ربط الأشياء بالعقد.
اختياريًا، يمكنك تلوين السباغيتي عن طريق نقعها في ألوان الطعام.